صدمة للهلال بشأن خضوع نيمار لتحليل DNA لإثبات نسبه لطفلة عمرها 10 سنوات
في مفاجأة مدوية هزت الأوساط الرياضية، وجد نجم كرة القدم البرازيلي نيمار جونيور نفسه في مواجهة اتهامات خطيرة قد تغير مسار حياته.
بعد انتقال نيمار إلى نادي الهلال السعودي، فوجئ النجم العالمي بطلب من امرأة لإجراء فحص "الحمض النووي" (DNA) لإثبات أبوته لطفلة في العاشرة من عمرها.
إقرأ ايضاً:قلق ورعب بين جماهير الزعيم والسبب ميتروفيتش فماذا حدث ؟!سيف تبحث عن كفاءات متميزة .. وظائف شاغرة في الرياض! انطلق في رحلة مهنية جديدة
الادعاء الذي أطلقته المرأة، والذي تم تداوله على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام، زعم أن ابنتها هي ثمرة علاقة عاطفية سابقة جمعتها بنيمار.
ووفقًا لما أوردته تقارير إعلامية برازيلية، فإن المرأة تقدمت بدعوى قضائية تطالب نيمار بالاعتراف بالأبوة ودفع نفقة شهرية ضخمة للطفلة، بالإضافة إلى تعويضها عن كافة النفقات التي تحملتها طوال السنوات الماضية.
هذا الخبر الصاعق أثار جدلاً واسعًا في الأوساط الرياضية والقانونية، حيث يتساءل الكثيرون عن حقيقة هذه الاتهامات وعواقبها المحتملة على حياة نيمار ومسيرته الكروية.