واقعتان حدثتا على المستطيل الأخضر في مباراتين مختلفتين إلا أن وجه التشابه بينهما واحد تقريبًا، وهو أن لاعبي الدوري البرازيلي أصبحا يفضلان اعتماد أساليب التعنيف والتعدّي على الخصوم في الوقت الذي يصدر منهم أي فعل "كروي" لا يعجبهم.
إقرأ ايضاً:الرياض تترقب ليلة آسيوية تاريخية.. مفاجآت كبرى في حفل جوائز الاتحاد الآسيوي 2025سيارة جديدة من هيونداي تلفت الأنظار في السعودية.. تعرف على السعر والمواصفات الكاملة
أما الواقعة الأولى هي ما حدثت في مباراة إسبانيا والبرازيل في تصفيات كأس العالم؛ حيث تعرّض إيمريك لابورت لاعب النصر السعودي إلى الضرب في ظهره بواسطة فينسيسوس جونيور لاعب ريال مدريد ليحدث اشتباك يتم فضّه من اللاعبين.
أما الواقعة الثانية فكانت بين جويانيا إيه سي وجوياس في ربع نهائي البطولة البرازيلية؛ حيث سدد أحد اللاعبين ضربة جزاء بطريقة بها حيلة لم يعجب لها حارس المرمى، ليقوم بالركض ورائه ويوقعه أرضًا.